أصبح الإعلامُ نافذةً مفتوحةً للجميع، ويمثل وسيلةً فاعلةً في تشكِّيل الرأي العام وتوجيه الاهتمامات نحو القضايا الجوهرية للشعب الفلسطيني، ويمتلك الإعلام القدرة على تحويل قضية ما إلى قضية رأي عام؛ لتشكَّل وعياً سياسياً قوياً تجاه القضية الفلسطينية، وفي هذا الصدد يهتم المؤتمر  في دراسة الإعلام وعلاقته بالقضية الفلسطينية؛ نظراً للقدرات الهائلة والمحتويات التفاعلية التي يعرضها وينشرها للجمهور والمتابعين، والتي بدورها لها تأثيراتها وانعكاساتها الاستراتيجية على القضية الفلسطينية في الوقت الرَّاهن والمستقبلي، وقد تنوعت التغطيات الإعلامية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي عبر الوسائل والوسائط المتعددة في ظل المتغيرات المعاصرة والمتلاحقة المتنوعة؛ فاستطاع هذا التنوع في تكوين قناعات جديدة وطرح روايات متناقضة إمّا متعاطفة مع الشعب الفلسطيني أو منحازة للرواية الإسرائيلية، وتفنيد رؤى أخرى، وبرزت محورية دور الإعلام المعاصر في ظل وجود ساحة صراع وتحدي بين طرفين (فلسطيني وإسرائيلي)، واختلفت المواد التي يتداولها الإعلام الفلسطيني ضمن سياقات مختلفة في استعراض القضية الفلسطينية وتغطية مجمل أحداثها ومعطياتها في شتى المجالات، ومع التطور التكنولوجي زاد التفاعل مع الإعلام الرقمي وما يشتمل عليه من خطاب موجه وبالأخص في مواقع التواصل الاجتماعي وكثافة انتشارها في الإعلام الدولي والإعلام الجديد، ففتح الباب أمام حرية الرأي والتعبير، فتنوعت كتابات المثقفين والنخب السياسية والفكرية  على مختلف أجناسهم وتوجهاتهم حول القضية الفلسطينية وفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وتأسيساً على ما سبق ذكره فجاء هذا المؤتمر؛ ليستعرض إشكالية محاوره في التساؤل الرئيس التالي: ما واقع الإعلام والقضية الفلسطينية وآفاقه المستقبلية؟، فيدور المؤتمر حول إمكانيات الإعلام وتأثيراته في القضية الفلسطينية والمأمول منه في التفاعل والتدويل وبيان حقيقة القضية الفلسطينية في ظل التطبيع الحاصل مع "إسرائيل" في الآونة الأخيرة.

تكمن أهمية المؤتمر في:

1. طرح القضية الفلسطينية على مائدة الإعلام بمكوناته وأنواعه في ظل التنافس الكبير في التغطية الإعلامية على المستويات المختلفة: المحلية والإقليمية والعالمية، كون أن الإعلام ووسائله تعدُّ مراكز للتعليم الدائم والمستمر لجميع الأجيال ومختلف الشرائح الاجتماعية. وكذلك كوننا نعيش في عالم الصورة وثقافة العين مع ما نشهده من عملقة تكنولوجية في الميادين التقنية والإعلام والاتصال؛ حيثُ أصبحت المعلومة رأس مال يتم استثمارها؛ بغية تحقيق فوائد سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وسلاحاً استراتيجياً؛ لترجيح كفة هذا على ذاك. 
2. توقيت المؤتمر في هذه الحقبة المهمة، والمصيرية التي تمر بها القضية الفلسطينية والأمة العربية جمعاء خصوصاً أن الشعب الفلسطيني مقبل على تحولات ديموقراطية بعد صدور مراسيم من الرئيس محمود عباس؛ لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وانتخابات المجلس الوطني بشكل متتابع، بعد سنوات عديدة من الانقسام الداخلي وكذلك مظاهر ومسارات تطبيع العلاقات العربية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
3. تقديم أبحاث علمية ذات صلة بمحاور المؤتمر، ومناقشتها من قبل باحثين وأكاديميين ومختصين وممارسين في الشأن الإعلامي المحلي والإقليمي والدولي؛ مما يسهم في حل المشكلات، ومعالجة العديد من القضايا الحياتية.
4. من المأمول أن يكون هذا المؤتمر نقطة انطلاق لأعمال أكاديمية وبحثية أخرى حول موضوع الإعلام والقضية الفلسطينية بشكل عام.
5. إثراء المكتبات الجامعية الفلسطينية والعربية بالبحوث الأكاديمية الأصيلة والمتصلة بموضوع المؤتمر.
6. أهمية التوصيات التي سيخرج بها المؤتمر لصناع القرار الفلسطيني والعربي؛ لرفع درجة المســئولية وأخلاقيات المهنة من أجل أن يكون لدينا إعلاماً فلســطينياً واعداً، بما ينعكس على تحسين وتفعيل دور الإعلام في دعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.

1. الوقوف على طبيعة العمل الإعلامي المكتوب والرقمي وبيان واقع وممارسات وتأثيرات التغطية الإعلامية في تناول الثوابت وجوانب ومقومات القضية الفلسطينية على مستوى محلي وإقليمي ودولي.
2. الكشف عن شكل المواد الإعلامية التي تتحدث عن القضية الفلسطينية وسبل تطويرها في ظل متغيرات الفضاء الالكتروني والذكاء الاصطناعي.
3. إظهار التحديات الرَّاهنة التي تواجه الإعلام والقضية الفلسطينية وبيان أهم الرؤى الاستشرافية لمستقبل القضية الفلسطينية في ظل التحديات المعاصرة.
4. التعرف على دور تأثير مواقع التواصل الاجتماعي في دعم القضية الفلسطينية.
5. تحليل الخطاب اللغوي ومدى تأثيره في تشكيل رأي عام تجاه القضية الفلسطينية.
6. مناقشة أهم القضايا المجتمعية المختلفة التي يطرحها الإعلام الفلسطيني وتلقى اهتماماً ملحوظاً لدى المجتمع الفلسطيني.
7. رصد تحولات العمل الإعلامي حول القضية الفلسطينية من خلال المتغيرات الحاصلة في ظل أزمة فايروس كورونا والتطبيع مع "إسرائيل".
8. تقديم توصيات ورسم مقترحات أمام صانعي القرار الفلسطيني والعربي، وتدعيم الكفاءات والخبرات والقدرات التي من شأنها زيادة فاعلية دور الإعلام في دعم القضية وتبني رواية الحق الفلسطيني على مستوى محلي ودولي؛ بما ينعكس إيجاباً على القضية ويخدم المشروع الوطني الفلسطيني.

المحور الأول: واقع الإعلام الفلسطيني: الثوابت والقضايا.

المحور الثاني: الإعلام الفلسطيني وآليات التطوير في ضوء المتغيرات المعاصرة.

المحور الثالث: دور وسائل التواصل الاجتماعي والوسائط المتعددة والتحولات الرقمية في دعم القضية الفلسطينية.

المحور الرابع: القضية الفلسطينية في ضوء الممارسات الإعلامية الدولية.

المحور الخامس: الإعلام والخطاب اللُّغوي الإبداعي التفاعلي.

المحور السادس: الإعلام وأخلاقيات الممارسة الإعلامية تجاه القضية الفلسطينية.

المحور السابع: الإعلام وقضايا المرأة.

المحور الثامن: الإعلام وقضايا التنمية والإعمار وتسويق المنتج الفلسطيني.

المحور التاسع: الإعلام الفلسطيني والقضايا المجتمعية والإنسانية.

المحور عشر: القضية الفلسطينية في الإعلام الإسرائيلي.

المحور الحادي عشر: الإعلام والقضايا التربوية والنفسية.

المحور الثاني عشر: الإعلام الهندسي.

المحور الثالث عشر: الإعلام الرياضي.

د. محمد وسام عامر، رئيس المؤتمر.

أ. د. عبد الجليل صرصور، رئيس اللجنة العلمية.

د. إبراهيم أبو رحمة، رئيس اللجنة التحضيرية.

أ. رامي عودة، رئيس اللجنة الإعلامية.

1. الجدة والأصالة في طرح البحث، وألَّا يكون قد سبق نشره من قبل في مؤتمر أو مجلة علمية، أو مستلّا أو منقولاً من رسالة علمية.
2. أن يكون البحث يتعلق بأحد محاور المؤتمر.
3. لا تقبل المشاركة بالأبحاث الثلاثية، ولا المشاركة بأكثر من محور واحد.
4. تقبل أبحاث طلبة الدكتوراه.
5. الالتزام بمنهج البحث العلمي المتعارف عليه.
6. إرفاق ملخص عن السيرة الذاتية للباحث مع صورة شخصية حديثة.
7. الالتزام بالآجال المحددة في المؤتمر.
8. ألَّا يزيد الملخص عن صفحة واحدة، أو (٥٠٠) كلمة كحد أقصى.
9. ألَّا تقل صفحات البحث عن (15) صفحةً، وألَّا تزيد عن (30) صفحةً.
10. تقديم الملخصات والأبحاث باللغة العربية أو الإنجليزية.
11. يتضمن الملخص: (العنوان، اسم الباحث، درجته العلمية، مؤسسة العمل، البريد الإلكتروني ورقم الهاتف، ومبررات وأهداف البحث المرجو تحقيقها، والمنهجية والأدوات التي سوف تستخدم).
12. يمكن تقديم الملخصات عبر الرابط التالي : أضغط هنا 
13. يمكن إرسال الملخصات أو الأبحاث بصيغتي (pdf)، و(word) عبر البريد الالكتروني التالي:  fmcl@gu.edu.ps.

تعليمات كتابة البحوث.

1. أن يكون نوع الخط (simplified Arabic) لأبحاث اللغة العربية، وخط (Times New Roman)، ويمنع استعمال الرموز.
2. أن يكون العنوان الرئيس بخط (16)، والعناوين الجانية (15)، ومتن البحث (14).
3. يتم تخريج الآيات القرآنية في متن البحث بجانب الآية.
4. أن تكون قائمة المصادر والمراجع في نهاية البحث مرتبة أبجدياً، وأن يكون التوثيق باستخدام (A.P.A).
5. تعهد تدقيق لغوي.

آجال المؤتمر ومواعيده:

1. موعد الإعلان عن المؤتمر: (5) فبراير 2021م.
2. الموعد النهائي لتسليم الملخصات (25) مارس 2021م.
3. آخر موعد لإبلاغ المشاركين عن الملخصات المقبولة: (5) أبريل 2021م.
4. استلام الأبحاث كاملة: (15) مايو 2021م.
5. الإعلان عن الأبحاث المقبولة: (5) يونيو 2021م.
6. التسجيل للمؤتمر: (1) يوليو – (13) يوليو.
7. انعقاد المؤتمر (14- 15) يوليو 2021م.

ملاحظة مهمة: سيتم تقديم جوائز تقديرية للمشاركات البحثية المتميزة، ونشر الأبحاث المقبولة في كتاب أو عدد خاص في بعض المجلات العلمية المحكمة.

تعمل الحركة النسوية الفلسطينية منذ عقود مضت على إبراز الهوية الأساسية للمرأة الفلسطينية من خلال تمكينها في كافة المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ونظمت نفسها في لجان، واتحادات وصولاً إلى وزارة شؤون المرأة باعتبارها الآلية الوطنية الرسمية التي تعكس الخطاب الرسمي للمرأة الفلسطينية، وجنت الحركة النسوية الكثير من المطالب العادلة في سبيل الوصول إلى المساواة  بين الجنسين، لكنها في المقابل جوبهت بتحديات كبيرة على الصعيد الداخلي نتيجة للثقافة التقليدية ضد المرأة الفلسطينية.

ترافقت تلك التحديات مع عدم وضوح في الرؤيا بعد توقيع دولة فلسطين على الاتفاقيات الدولية، وعلى الرغم من أن المصطلحات والمفاهيم المستخدمة لقضايا المساواة بين الجنسين كانت دائما تلقى ردود متباينة وغير متجانسة قبل الانضمام مما يدل على تشتت ثقافي مجتمعي نحو تلك القضايا إلا أنه بعد الانضمام للاتفاقيات الدولية برز التشتت على الأرض وفي وسائل الإعلام مما جعل كل طرف يتهم الآخر بأنه لا يعرف هذا المفهوم، ولا يقرأ  تلك الوثيقة.

بالتطلع إلى هذه الأشكال فإن ذلك يقودنا إلى أهمية الوصول إلى خطاب مجتمعي مشترك بين أقطاب الحركة النسوية بكافة توجهاتها لنصل إلى نقطة مشتركة نكون قادرين للانطلاق منها نحو جلب المطالب العادلة.

مما يعني أننا بحاجة إلى دراسة المقاربة الدولية وتوطينها وطنياً لتشكل جسر عبور أمام الآليات الوطنية المعنية بالنهوض بالمرأة، وتكون مقنعة للآليات الشريكة في الدولة.

إن الغاية الاستراتيجية من عقد المؤتمر تتمثل  بشكل أساسي في تعزيز التماسك الاجتماعي ما بين المرأة والرجل في ظل التطورات والتحديات السياسية والاقتصادية المحدقة بالمجتمع الفلسطيني.

1. تعزيز خطاب الحركة النسوية في المجتمع الفلسطيني.
2. توطين المقاربات الدولية لقضايا المساواة بين الجنسين.
3. زيادة التوعية والتثقيف في قضايا المرأة الفلسطينية

 المحور الأول: "الخطاب المطلوب للحركة النسوية في ظل التطورات والتحديات السياسية والثقافية"

تقديم خمس أوراق علمية للإجابة على الأسئلة التالية:

1. ما هي رؤية الحكومة الفلسطينية ومرجعياتها بخصوص قضايا المرأة خلال الخمس سنوات القادمة؟
2. ما هي رؤية المؤسسات النسوية ومرجعياتها بخصوص قضايا المرأة خلال الخمس سنوات القادمة؟
3. ما هي رؤية مؤسسات المجتمع المدني ومرجعياتها  بخصوص قضايا المرأة خلال الخمس سنوات القادمة؟
4. ما هي رؤية القطاع الخاص ومرجعياته بخصوص قضايا المرأة خلال الخمس سنوات القادمة؟
5. ما هي رؤية رجال الدين ومرجعياته بخصوص قضايا المرأة خلال الخمس سنوات القادمة؟

 المحور الثاني: توطين المقاربات الدولية على قضايا المساواة بين الجنسين

1. ما هي المنهجية الدولية (المفاهيم والآليات) المستخدمة لتحقيق المساواة بين الجنسين، والآليات المقترحة لتوطينها؟
2. موائمة التعريفات في الاتفاقيات الدولية والسياسات الوطنية الخاصة بمفاهيم ومصطلحات قضايا المساواة بين الجنسين، وأهمها النوع الاجتماعي، والتمييز، والمساواة بين الجنسين، والعدالة.
3. مفهوم التمييز من وجهة نظر الحكومة والمجتمع المدني والأحزاب ورجال الدين والوصول إلى القواسم المشتركة بينها.
4. مفهوم المساواة والعدالة من وجهة نظر الحكومة والمجتمع المدني والأحزاب ورجال الدين والوصول إلى قواسم مشتركة بينهما.
5. موائمة الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة بقضايا المرأة مع التشريعات الوطنية ورسم الخارطة المشتركة فيما بينهما في الاختلاف والتشابه.

 المحور الثالث: التثقيف المجتمعي وتطوير السياسات نحو قضايا المرأة الفلسطينية.

الاوراق

الجزء الأول:

1. السياسات الاجتماعية وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية.
2. السياسات الاقتصادية وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية.
3. السياسات الثقافية وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية.
4. التطورات السياسية (صفقة القرن) وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية

الجزء الثاني:

1. السياسات المالية وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية.
2. السياسات الاعلامية وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية.
3. السياسات البيئية وأثرها على واقع حياة المرأة الفلسطينية.
4. سياسات المياه والطاقة وأثرها على حياة المرأة الفلسطينية.

الجزء الثالث:

1. السياسات التمويلية للدول المانحة في المجتمع الفلسطيني وأثرها على تحقيق المساواة بين الجنسين.
2. برامج الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعمول بها في الأراضي الفلسطيني وأثرها على تحقيق المساواة بين الجنسين.
3. برامج المجتمع المدني وأثرها على تحقيق المساواة بين الجنسين.
4. المشاريع الريادية الكبيرة للقطاع الخاص وأثرها على تحقيق المساواة بين الجنسين

الذهاب للمؤتمر

يأتي هذا المؤتمر لخلق توليفة متكاملة الأبعاد بين موضوعات متنوعة تجمع ما بين ذكاء الأعمال باعتبارها توجه حديث في مؤسسات الأعمال وتكنولوجيا إدارتها، باعتباره من الممارسات الحديثة الذي يستند إلى جمع البيانات ومعالجتها وتهيئتها في مستودعات رقمية تسهم في عملية اتخاذ القرارات، وتحسن من واقع أداء الأفراد والمؤسسة بشكل عام. كما وتعتبر التوجهات الريادية الحديثة بمثابة الحافز الرئيسي لنجاح المؤسسات بشكل عام ومساعدته على النهوض وتحقيق التنمية الإدارية والاقتصادية وأساس لعلاج مشكلات البطالة، وخلق فرص العمل باعتبارها مشكلات تعاني منها الدول على حد سواء. وفي ضوء التقدم التكنولوجي ظهرت أهمية الحاجة لتطبيق ذكاء الأعمال ومساهمتها في تكريس الريادة و خلق مناخ يشجع على الابداع والابتكار مما حذا بالباحثين الولوج لهذه القضايا ومناقشتها واستخلاص النتائج الكفيلة بتصحيح مسار أعمالها.

يسعى هذا المؤتمر إلى تحقيق عدد من الأهداف، هي:

1. توضيح المقاربات النظرية والتطبيقية لمفهوم ذكاء الأعمال والتوجهات الريادة الحديثة.

2. بناء فلسفة إدارية تمكن مؤسسات الأعمال من الاستمرار في أنشطتها والقدرة على ايجاد حلول لمشكلاتها المختلفة.

3. استثمار التقدم التكنولوجي وتطبيقات الذكاء الصناعي في تعزيز مكانة المؤسسات في المجتمعات.

4. تكريس مفهوم ثقافة الريادة في المؤسسات العربية سواء في مجال الإدارة العامة أو القطاع الخاص.

5. مساهمة الباحثين في الولوج لموضوعات تهتم بإيجاد حلول لمشكلات اجتماعية واقتصادية وإدارية.

6. تعزيز أواصر التعاون بين الباحثين ومؤسسات التعليم العالي العربية والإقليمية.

المحور الإداري

• ذكاء الأعمال في التطوير الإداري والتميز المؤسسي
• ذكاء الأعمال في الإدارة الاستراتيجية والاستشراف
• ذكاء الأعمال في إدارة وتنمية الموارد البشرية
• ذكاء الأعمال في نظم المعلومات الإدارية
• ذكاء الأعمال في المؤسسات الريادية
• ذكاء الأعمال في التوجهات التسويقية الحديثة
• دور حاضنات الأعمال في تحقيق التنمية المجتمعية والإدارية والاقتصادية

المحور الاقتصادي

• ذكاء الأعمال واقتصاد المعرفة
• الذكاء الاقتصادي والتنافسية
• الذكاء الاقتصادي والتجارة الخارجية
• الذكاء الاقتصادي والمالية العامة
• حاضنات الأعمال والذكاء الاقتصادي
• الذكاء الاقتصادي والريادة الاقتصادية

المحور المحاسبي والمالي

• ذكاء الأعمال في المؤسسات المالية
• ذكاء الأعمال في إدارة المخاطر المالية
• ذكاء الأعمال في التدقيق المحاسبي
• ذكاء الأعمال والإدارة المالية

المحور التكنولوجي

• ذكاء الأعمال ومستودعات البيانات الضخمة
• ذكاء الأعمال والتجارة الإلكترونية
• ذكاء الأعمال والحوسبة السحابية
• تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات 

•  تقبل الأوراق البحثية التي تنتمي إلى محاور المؤتمر المختلفة.
• يقدم ملخص بالعربية أو الإنجليزية لفكرة المساهمة البحثية على ألا يزيد عن (250) كلمة.
•  ألا تكون البحوث قد نشرت أو قبلت للنشر في أي مكان آخر حتى تاريخ ارسالها.
• تقبل البحوث في المؤتمر باللغتين: العربية والانجليزية.
•  ألا يزيد عدد صفحات البحث عن 25 صفحة بما فيها الأشكال والرسوم والملاحق.
• أن تكون البحوث مطبوعة بواسطة برنامج Microsoft Word حجم الخط 12 نوع الخط Simplified Arabic للنصوص العربية وحجم الخط 12 نوع Times New Roman للإنجليزية وحجم الخط 14 ونمط غامق (Bold) للعناوين الرئيسية.
•  يجب توضيح بيانات الباحث: اسم الباحث، الدرجة العلمية، العنوان، مكان العمل، البريد الإلكتروني.

• 2023/03/07       الإعلان عن المؤتمر
• 2023/03/07 – 2023/03/23      تقديم ملخصات الأبحاث.
• 2023/03/31      الرد على الملخصات المقبولة.
• 2023/06/11       ارسال الأبحاث كاملة.
• 2023/06/18-17 فعاليات المؤتمر.
• سيتم عرض فعاليات المؤتمر حضورياً وإلكترونيا عبر منصة Zoom.
• سيتم اصدار عدد خاص بترقيم دولي يحتوي على الأبحاث العلمية المقبولة للنشر. صادر عن المركز الديمقراطي العربي برلين - ألمانيا، ومركز تنمية الموارد البشرية.

mansour-tourdevelop@devhr.de